مكتب تنمية الصناعة , دائرة التنمية الإقتصادية , أبوظبي

أعلن مكتب التنمية الصناعية بدائرة التنمية الاقتصادية في أبوظبي عن تنفيذ المرحلة الأولى من مشروع الربط الإلكتروني بالشراكة مع جهات محلية واتحادية لتسهيل إصدار التراخيص الصناعية في أبوظبي. يتم إطلاق المرحلة الأولى مع وزارة الاقتصاد. قال حميد بن بطي المهيري وكيل الوزارة المساعد للشؤون التجارية بوزارة الاقتصاد إن مبادرة الربط الإلكتروني بين وزارة التربية والتعليم ودائرة التنمية الاقتصادية تعد خطوة مهمة نحو تعزيز تكامل الأدوار بين الجهات المحلية والاتحادية. الهدف النهائي هو تعزيز بيئة الأعمال في الإمارات العربية المتحدة ودعم الشركات العاملة في مختلف القطاعات بما في ذلك القطاع الصناعي ، حسب تقرير صادر عن وكالة أنباء Warn. وأكد المهيري أن المبادرة تسهل العمليات الإدارية التي تحتاجها الشركات الصناعية للعمل في أبوظبي. كما أنه يرفع مستوى الخدمات لأصحاب الشركة حيث يمكنهم إنهاء إجراءات الترخيص بموجب منصة متكاملة توفر خدمة إلكترونية مؤتمتة. وأشار إلى أن وزارة التربية والتعليم كانت من أوائل الجهات الاتحادية التي دعمت المبادرة التي من شأنها تسهيل طلبات الترخيص خاصة نشر الوثائق الرسمية ودفع رسوم المسؤولية الاجتماعية المطلوبة من القطاع الخاص. وأشار المهيري إلى أن مثل هذه المبادرات التي يتم تنفيذها من خلال تحسين القوانين والإجراءات لأصحاب الأعمال ، إلى جانب البنية التحتية المتطورة ومجموعة متنوعة من حوافز الاستثمار المقدمة للمستثمرين ، تساهم في تعزيز مكانة أبوظبي كوجهة رائدة لممارسة الأعمال التجارية في القطاعات الحيوية. مثل الشركات الصناعية. تتماشى هذه الخطوة الأخيرة مع أهداف رؤية الإمارات 2021 لتعزيز تنافسية الدولة ودعم الصناعات عالية القيمة.

أعلن مكتب التنمية الصناعية بدائرة التنمية الاقتصادية في أبوظبي عن تنفيذ المرحلة الأولى من مشروع الربط الإلكتروني بالشراكة مع جهات محلية واتحادية لتسهيل إصدار التراخيص الصناعية في أبوظبي. يتم إطلاق المرحلة الأولى مع وزارة الاقتصاد. قال حميد بن بطي المهيري وكيل الوزارة المساعد للشؤون التجارية بوزارة الاقتصاد إن مبادرة الربط الإلكتروني بين وزارة التربية والتعليم ودائرة التنمية الاقتصادية تعد خطوة مهمة نحو تعزيز تكامل الأدوار بين الجهات المحلية والاتحادية. الهدف النهائي هو تعزيز بيئة الأعمال في الإمارات العربية المتحدة ودعم الشركات العاملة في مختلف القطاعات بما في ذلك القطاع الصناعي ، حسب تقرير صادر عن وكالة أنباء Warn. وأكد المهيري أن المبادرة تسهل العمليات الإدارية التي تحتاجها الشركات الصناعية للعمل في أبوظبي. كما أنه يرفع مستوى الخدمات لأصحاب الشركة حيث يمكنهم إنهاء إجراءات الترخيص بموجب منصة متكاملة توفر خدمة إلكترونية مؤتمتة. وأشار إلى أن وزارة التربية والتعليم كانت من أوائل الجهات الاتحادية التي دعمت المبادرة التي من شأنها تسهيل طلبات الترخيص خاصة نشر الوثائق الرسمية ودفع رسوم المسؤولية الاجتماعية المطلوبة من القطاع الخاص. وأشار المهيري إلى أن مثل هذه المبادرات التي يتم تنفيذها من خلال تحسين القوانين والإجراءات لأصحاب الأعمال ، إلى جانب البنية التحتية المتطورة ومجموعة متنوعة من حوافز الاستثمار المقدمة للمستثمرين ، تساهم في تعزيز مكانة أبوظبي كوجهة رائدة لممارسة الأعمال التجارية في القطاعات الحيوية. مثل الشركات الصناعية. تتماشى هذه الخطوة الأخيرة مع أهداف رؤية الإمارات 2021 لتعزيز تنافسية الدولة ودعم الصناعات عالية القيمة.

X
تساعدنا ملفات تعريف الارتباط في تحسين تجربة المستخدم. باستخدام موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق